يمثل التعليم عن بعد نظام اتصال مزدوج بين التلميذ والمؤسسة التعليمية
و هو يحقق:
-القدرة على الاحتفاظ بصورة او مقطع مسجل للدرس.
-استقلالية الدارس عبر التعليم الذاتي.
-اعطاء فرصة الاستفادة من الوسائط المتعددة و الوسائل التعليمية المتنوعة في فهم المادة الدراسية و عرضها بشكل مخالف للطريقة التقليدية للتعليم.
-استفادة كافة أطراف العملية التربوية في آن واحد: المربي، التلميذ، الولي.
-التعليم عن بعد مجال هام لتبادل الخبرات و المعارف بين المربين والتلاميذ و فضاء واسع للتشاور فيما بينهم.